قافية الخاء
قال عن تقلب الحال :
قال عن تقلب الحال :
تطير العصافير في الجو تنسى
زمانـــــاً مضى كانتْ فــــروخا
في الأماني قال :
ويقضي الفتى عمْرَهُ في الأماني
في الأماني قال :
ويقضي الفتى عمْرَهُ في الأماني
فـمـا يبلُغُ القَصْدَ حتَّى يشيخَا
وعن النفاق :
وكـــمْ من رجـــــالٍ أجادوا النِّفاق فصاروا
على غيرِ علْمٍ شيوخا
وعن تقسيم الأرزاق قال :
هو الرِّزقُ هــــذا يُقــــــيمُ قصوراً
وذلك يـــــشقى ليــــــبنيَ كــــوخا
قافية الدال
قال نذيرا لكل ظالمٍ عنيد :
إنِّي أقـــــولُ لـمنْ يصوغُ حديـــثــهُ
ويُديرُ طـــــرفَ الظالـمِ الـمُـتـمـادي
أنسيتَ ما صنعَ الإلهُ بمن طــغـــوا
أوَمــا ذكَرتَ مصـــــيرَ ذي الأوتادِ ؟
أنسيتَ كيفَ تزَعْزَعتْ من أصْلِها إِرَمٌ
و كانتْ قبــــلُ ذاتُ عِـمـــــادِ ؟ّ
لا تبتئس !!...
لا تَبْتَــــــئسْ فالـهمُّ لــم يتَّخِذْ
عــــــهْداً على الناسِ ولـــــم يَعْقِدِ
تـمـــــرُّ أيـــــــــامُ الأسى مثلمـا
تـمضي ليالي الفرحِ الـمُــــــسعِدِ
و العمْرُ يُطوى صفحةً صفحةً
فالأمسُ مثلُ اليومِ ، مثلُ الغدِ
قال في خفاء الحقائق وعلمها عند الله :
كمْ قارئ في الناس يحمدُ ذكرهُ
ويكونُ عند الله غيرُ حميدِ
وأيضا قال :
كمْ فارسٍ في الحربِ نال شهادةً
ويكونُ عــــــندَ الله غيرُ شهيدِ
وقال أيضا :
كم عالِمٍ في النَّاسِ سُدِّدَ رأيُهُ
ويكونُ عندَ الله غيرُ سديدِ
شرع الله فوق كل أحد :
قل للطغاة و منْ مشى في ركبهم
مِنْ طامــــــعٍ و مُـــــنافقٍ ومَـــــريدِ
إنَّ الذي منَعَ الـحــــــرام هو الذي
شَـــرَع الحلالَ لنَا وكلَّ مُـــــفيدِ
قرآننـــــا ...
قرآننا جسر النَّـــــجاءِ لَنا بِمـا
يــــــحويهِ منْ وعــــــــدٍ لنَا ووعيدِ
أفتؤمنونَ ببعْضِهِ وبــــــبعْضهِ
تـتـــهاوَنونَ أذاكَ فعلُ رشيدِ ؟
هذا كتاب الله :
هـــــــذا كتاب الله في كلمـاتهِ
هـــــــذا كتاب الله في كلمـاتهِ
نبعٌ يتـــــوقُ إليهِ قلبُ الصَّادي
هذا كتاب الله يا دُنيا اشربي
منْ نَبعِــــــهِ واستبشري بسدادِ
هذا كتاب الله ، وعزة تحكيمه :
هذا كتاب الله في تحكيـــمهِ
عِـــــزَّةٌ وفيهِ صلاحُ كلِّ فـــسادِ
هو نـهـــــجُنا فإذا هجرنا دربَهُ
فـحـــــــياتُنا مرهـــــــــــونةٌ بكسادِ
قال محذرا :
قولوا لكلِّ فتىً يحارِبُ دينهُ لا تنْسَ أنَّ الله بالـــمِرْصادِ
قال عن النفاق :
ربَّما يوصلُ طريق النِّـــفاقِ لِمنْ يرضى
طريق النفاقِ للمقـــــصودِ
وليــــــكن ذاكَ أنّــها لـمْــــــعةُ البرْقِ
ومنْ بعْدِها هديرُ الرُّعــــــــودِ
وعن صدق النصيحة قال :
مَنْطقُ الحقِّ خيرُ ما يذكِّر الــــشَّهم فَسُحقاً لـمنْطِقِ التَّمجِدِ
قال عن أهمية سمو الروابط الإنسانية :
إذا صارتْ روابِطُــــــــــنا تُــــراباً
علــــــــيهِ حِبـــــــالُ أمَّتنا تُشـــــدُّ
فلا تعْجبْ إذا اضطربتْ خُطانا
وساوَمنا عـــلى الأمـــــجادِ وغــــدُ
و لا تعجبْ إذا صـــــــارتْ رؤانا
تغيــــــــمُ ، وقصرُ فرْحتنا يـــــــهدُّ
وعد الله حق :
قدْ يُسامُ الفتى في الأرضِ خسْفاً
وعلى اللهِ نصـــــرهُ الـمـــــــوعُــود
أملً بانتصار الأمة ، قال :
سأقولُ في وضح النَّهار وإن وإنْ طغــى
طاغٍ وإنْ كرِهَ المـــــــــقالةَ مُلْحِدُ
إنِّي أرى في جــــــــــــيلِ صحوتنا مُنىً
مُخْضلَّةً عنها سينكشف الغَــــــــــذُ
إنِّي برغم الحـــــــــــــــــزنِ لستُ بيائسٍ
فالفجر من رحم الظــلام ســـــــــيولدُ
قال عن الخداع :
أرأيتَ أظلم يا أبي من صـاحبٍ
تختالُ في أعمـــــــاقِهِ الأحقادُ
يسعى ليبني بالخــــــداع حياتهُ
أرأيتَ صرحــاً في الهواءِ يُشادُ
قال عن أهمية إدراك الأخطاء وتصحيحها :
كلُّنا مخطؤون لكن علــــينا ...
أن نرومَ الهُدى ونبغي السَّدادا
بشرٌ شأنهُ التَّـــــــقلُّب لكن ...
واجبٌ أنْ يُحطِّمَ الأصـــــــفادا
وعن جهاد النفس ، قال :
وجهاد الفتى مع النفس صعبٌ ...
هي تبغي حُرِّيَّةً و عــــــــــنادا
وهو يبغي السُّموَّ
صعبٌ عليهِ
صعبٌ عليهِ
أنْ يظلَّ الطريق أو يتـــــــمادى
وعن إخلاص النوايا ، قال :
وإذا أصبح الجهادُ نِفاقاً ... فخليقٌ أنْ نهْدِمَ الأمجادا
عن سموِّ الأهداف ، قال :
ليسَ منْ همُّهُ اكتساب المعالي ...
كالذي يبغي أذاً وفــــــــــسادا ؟!
قال عن الحياة :
قدْ علِمنا أنَّ الحياةَ عبورٌ ... فلـــــماذا لأجلها نتعادا
قال عن أثر الغرور على الطباع :
وإذا جــــــاهِلٌ تعالى غروراً ... فانتظر في طباعِهِ الإفسادا
بين شموخ العزة و هوان الذُّل :
وإذا أُخــــــلِدَ العزيزُ إلى الـــــذُّلِّ
فأولى أنْ يخـــــــــدُمَ الأوْغادا
غيرَ أنَّ الهوانَ صعبٌ على الحُــــرِّ
ويأبى المُجــــاهدُ الأصفادا
قال مؤكِّدا على ضرورة وحدة الصَّف :
وجميلٌ بنا إذا عنَّ خطــــــبٌ يارفاقي ـ أنْ نترُكَ الأحقادا وإذا ما أردتُّم السَّيـــرَ للحــقِّ فجميــــــــعاً تقدَّموا لا فُرادى
الشــــــــــــعـــــــر !!
ما هو الشعرُ ؟ إنَّهُ صرخة الحقِّ تهزُّ القـــــــــلوبَ و الأجـــــــــسادا وتقودُ الزَّمانَ في مركِبِ الخــــــيرِ وتُهــــــدي إلى النفـــوسِ الرَّشادا إنَّهُ نبضة القلوبِ تمـــيتُ الرُّعـــــبَ وتبـــــــــعثُ الأمجـــــــــــادا ذاكم الشعرُ صيحةٌ تمــــــــــلأ الحُرَّ اتِّــــــزاناً وتفضـــــحُ الأوغـــــــادا
عن انكشاف الحقائق ، يقول :
كم صديقٍ يُريكَ وجــــــهَ عدوٍّ عندما تحجُبُ العطاءَ الأيادي
شهــــيد العـــــلم :
كم شهيدٍ في العلمِ نالَ نوراً وشهيدُ العلومِ حــــقًّا شهيدُ
وعن ظهور الحقائق أيضا ، قال :
نحنُ لا نسمعُ نبضَ الغـــيمِ إلاَّ حيــــــنما يُسمعُنا الغيمُ رُعُودَهْ
قل اعملوا فسيرى الله عملكم ...
كلُّ فعلٍ سيسألُ المرءُ عنهُ ... إنْ نسينا فالله أحصاهُ عدَّا
ضريبة الاجتهاد ..
كلُّ شيءٍ إذا علا وتجلَّى ... سوف يلقى عبر المسيرةِ ضدَّا
هذه الحياة طريق مسافر ..
إنَّما هذه الحياةُ عبورٌ ... وخليقٌ بمثلنَا أنْ يُعِدَّا
بشرى لكل راعٍ ..
كلُّ راعٍ عن الرعيةِ مسؤولٌ ... فبُشرى منْ كانَ للهِ عبْدا
من أخلص ودك ، أخلص نصحك ...
وإذا ما الفؤادُ أخلصَ حُبًّا ... بذلَ النُّصحَ للأحِبَّةِ وِدَّا
النهايات يعلمها الله وحده ..
و لربَّما مات القويُّ بسيفِهِ ... وقَضَى على مالِ الغنيِّ كسادُ
قال عن انكشاف الحقائق .
في كف عنترةَ الفوارِسِ قوَّةً ... ما كانَ يعرِفُ سِرَّها شدَّادُ
هدف المجاهد ، أمل بالنصر أن سعي للشهادة ..
ميعادُنا النَّصرُ المُبينُ ، فإنْ يكنْ ...
مــــــــوتٌ فعــــندَ إلهنا الميعادُ
دعنَا نمُتْ حتَّى ننال شهــــــــادةً ...
فالموتُ في دربِ الهُـــدى ميلادُ
اختى الغاليه زهورى
ردحذفسلمت يداكى على اختيارك الرائعه ومررت لللاطمئنان والسؤال عن صحتك دمتى لنا بالخير والصحه دائما هويدا سمير
اهلا هويدا العزيزة
ردحذفالله يسلمك ويعزك
الغالية زهور لا اعرف كيف اشكرك لسؤالك عنى فى المدونة
ردحذفاعتذر للتاخير عليك
اعرف انك ستعزرينى لانك بنت الر والجود فالملكة العربية السعودية قامت بالثير من أل مصر ولن ننسى وقوفها معنا
ربى لا يحرنى منك ومن سؤال عنى
دائما وفقة فى الاختيار ونتسب منك معرفة كتاب قد نكون نجهلهم او نجهل ما يكتبونه
ردحذفكلُّ فعلٍ سيسألُ المرءُ عنهُ ... إنْ نسينا فالله أحصاهُ عدَّا
من يقول هذا الكلمات يستحق ان نكتب عنه الكثير
اهلااااااا اختي وصديقتي نورت الدار والحارة
ردحذفحياكي الله
ولا اعتذار ولا حاجة
دعواتنا لكم اهلنا وجيرانا وربي يديم الامن والاستقرار على مصرنا الغالية