فاسأل(بلنسيةً) ما شأنُ(مُرسيةً) --- وأيـنَ(شـاطبةٌ) أمْ أيـنَ (جَيَّانُ)
وأيـن (قُـرطبة)ٌ دارُ الـعلوم فكم --- مـن عـالمٍ قـد سما فيها له شانُ
وأين (حْمص)ُ وما تحويه من نزهٍ --- ونـهرهُا الـعَذبُ فـياضٌ وملآنُ
قـواعدٌ كـنَّ أركـانَ الـبلاد فما --- عـسى الـبقاءُ إذا لـم تبقَ أركانُ
تـبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ --- كـما بـكى لـفراق الإلفِ هيمانُ
عـلى ديـار مـن الإسلام خالية --- قـد أقـفرت ولـها بالكفر عُمرانُ
حيث المساجد قد صارت كنائسَ --- مافـيـهنَّ إلا نـواقيسٌ وصُـلبانُ
حتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ --- حـتى الـمنابرُ ترثي وهي عيدانُ
رثاء الاندلس للشاعر ابو البقاء الرندي صالح بن يزيد بعد سقوط غرناطة آخر معاقل المسلمين في الاندلس
وأيـن (قُـرطبة)ٌ دارُ الـعلوم فكم --- مـن عـالمٍ قـد سما فيها له شانُ
وأين (حْمص)ُ وما تحويه من نزهٍ --- ونـهرهُا الـعَذبُ فـياضٌ وملآنُ
قـواعدٌ كـنَّ أركـانَ الـبلاد فما --- عـسى الـبقاءُ إذا لـم تبقَ أركانُ
تـبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ --- كـما بـكى لـفراق الإلفِ هيمانُ
عـلى ديـار مـن الإسلام خالية --- قـد أقـفرت ولـها بالكفر عُمرانُ
حيث المساجد قد صارت كنائسَ --- مافـيـهنَّ إلا نـواقيسٌ وصُـلبانُ
حتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ --- حـتى الـمنابرُ ترثي وهي عيدانُ
رثاء الاندلس للشاعر ابو البقاء الرندي صالح بن يزيد بعد سقوط غرناطة آخر معاقل المسلمين في الاندلس
قرأت كتابي ثم ………فتحت عيني أمام مدخله الوااااسع ,دفعنـي
حماســي للتجـول داخل كل ارجائه رائــع جــدا ومهيب ..
النور يملأ المكان ويعم الانحـاء هدووووء قاتل يقطعه وقـع اقدامي
بين اركانه وباحــاته وقاعاته تلمست جدرانه ونقوشه الحية
يااااه سلمت يد ناقشها ,مازالت كما هي بديعة
سمعت اصوات خافته ,احاديث ,ضحكات أمرائه ,عامتهم ,
بهدوء طفت أرجاءه وبتثــاقل لا أود الخــروج منه ,
الى ساحة الاسود توجهت ..شممت عبير ازهاره وعبق اشجاره
وشذى عشبه الندي , داعبت مياه نافورته العجيبة وجنة العــريف
ما أبهاها !! من اعلى شرفاته هالني ماحوله من جمال وهيبته
الشامخة فوق الجبال الخضراء وقفت هناك طويلأ
حتى غروب الشمس بقيت أنتظر احدآ يجيب على تساؤلاتي
العبرة تخنقني والحسرة ملأت قلبي…
لا اصدق أني كنت بداخل درة القصــور عبر العصــور
قصـر الحمـراء !!! بالأندلس الحبيبة
حلمـآ جميلآ ليس مستحيلأ ..
لزهــور الـريف الغرناطيـة
رواية الحمراء للكاتبة الالمانية كريستيس بويه بالعربية
على الورق.. تجول
كريستين بويه.. تمضي برحلة زمانية مكانية إلى حيث تستعيد الروح بعض ألق
أندلسيات الماضي. لذة العودة إلى الوراء كانت من خلال قطعة خزف منزوعة من
جدار في قصر الحمراء.. مجرد قطعة خزفية تفجّر تداعيات.. تخلق شبكة أزمنة
مختلطة وسلسلة حوارات تسردها (بويه) على لسان بطلها (بوستن) الذي يذهب
برحلة مع رفاق صفّه إلى غرناطة.. آخر إمارات العرب في الأندلس.
في روايتها (الحمراء) ترجع (بويه) إلى الأشهر الأولى التي تلت سقوط
غرناطة بأيدي الملوك الإسبان.. كيف استولوا على هذه الإمارة, واستقرارهم
في قصر الحمراء.. أحد أهم الرموز الحضارية, وأعظم الآثار الأندلسية
والمعالم السياحية في إسبانيا.. بما يمتلئ به من زخارف وهندسات تدلّل على
مهارة فن العمارة العربية.
تعترف الكاتبة أنها كثّفت قراءاتها حول تلك الفترة الزمنية
المتعلقة بحكم المغاربة في إسبانيا.. كما يحلو لها أن تسمّيهم, وكيف حاول
الإسبان استرجاع المقاطعات المغاربية. وتقترب من محاكم التفتيش.. وترى أنها
توغّلت في تفاصيل تاريخية لربما أهملتها كتب التاريخ.. مستذكرةً وقائع عن
أفعال الناس الذين خيّب أميرهم (أبو عبد الله الصغير) أملهم في المقاومة
وعدم التسليم.
عبر سفرها, زمنياً, تقارن (بويه) بين عهدين.. بين الحاضر والماضي,
بين لحظة تجوال بوستن في القصر وبين زمن سقوط غرناطة عام 1492.. الفترة
نفسها التي تمّ فيها اكتشاف أميركا. و كأنما حاولت الروائية تقديم نوع من
القراءة المنصفة لتاريخ العرب في ذاك الزمان والمكان. فالعرب عاشوا هناك ما
يزيد على (700) سنة ضمن دولة إسلامية عُرفت بدولة الأندلس, اشتمل حكمها
معظم الأراضي الإسبانية.
وممكن جداً أن يتضمّن ذكرها للحظة التي اكتشف فيها كولومبوس
أميركا.. تلميحاً إلى أن الولايات المتحدة الأميركية ذات تاريخ قريب و قريب
جداً, إذا ما قيس بتاريخ تلك الحضارة الأندلسية التي وجدت في أوروبا في
فترة عانت فيها كامل القارة من ظلام عصورها وفكرها.
تُعيد (بويه) التذكير بأن إسبانيا المغاربية (الأندلسية) كانت على
درجة عالية من الحضارة والتقدّم.. ينشط فيها العلم والفن, وكانت اللغة
العربية في تلك الفترة لغة المثقفين.. و كثيراً ما زارها علماء أوروبا بقصد
الإطلاع على مكتبات العلوم والمعرفة المتاحة فيها.
من خلال حوار الشخصيات ترصد الروائية كل ذلك محاولةً الغوص أكثر,
وتقديم قراءة تنفض غبار السنين المتراكم على بهاء تاريخ الأندلس.
(الحمراء) رواية صادرة عن مشروع «كلمة «للترجمة التابع لهيئة أبو
ظبي للسياحة والثقافة بالتزامن مع افتتاح معرض أبو ظبي للكتاب – المقام
أواخر آذار الماضي و أوائل نيسان الجاري – حيث أعلن المشروع عن توقيع
مجموعة كتب جديدة.. منها هذه الرواية للألمانية كريستين بويه بالتعاون مع
مركز غوته.
وكانت (بويه) المولودة عام 1950 ولها العديد من الروايات.. أصدرت
روايتها (الحمراء) عام 2007 وفازت في العام نفسه بالجائزة الخاصة للأدب
الألماني للشباب.
تاريخياً.. يُذكر أن سقوط غرناطة كان بعد حصار خانق دام تسعة أشهر
قام به الملك فرديناند والملكة إيزابيلا.. وكان أن سلّم أبو عبد الله
الصغير مفاتيح المدينة للملك وفق ما نصّت عليه معاهدة التسليم التي تمخضت
عن مفاوضات بين الطرفين. وبخروج العرب المسلمين من غرناطة, تنتهي دولتهم في
الأندلس ويطوى تاريخ حضارة استمرت إحدى وثمانين وسبعمائة سنة.
رحله جميله بل رائعه زهور الريف
ردحذفاسجل تقديرى واعتزازى
تحياتى
شكرا لك اخ مصطفى الكريم
حذفمرورك شرف لي
الاخت زهور الريف ....شعر رائع لابي البقاء الاندلسي في رثاء الاندلس قبيل تسليمها الى ملوك اوربا... ونهاية الدولة العربيه هناك...كذلك كتاب الحمراء والذيء انصف العرب في تلك الفترة...
ردحذف.......موضوع شيق ومعلومات تاريخية عميقه...مع صور رائعة لقصر الحمراء والاندلس..ونحن نغبطك اختنا لزيارة الاندلس ..حسب ما افتهمته من الادراج......مني كل الود...واى مزيد من الادراجات المنوعه......اخيك ..البحر
لـكل شـيء إذامـاتم نـقصان فـلا يـغر بـطيب العيش إنسان
حذفهـي الأمـور كماشاهدتها دول مـن سره زمـن سـاءته أزمـان
وهـذه الـدار لاتـبقى على أحد ولا يـدوم عـلى حـال لها شان
أين الملوك ذوي التيجان من يمن وأيـن مـنهم أكـاليل وتـيجان
وأيــن مـاشاده شـدادفي إرم وأين ماساسه في الفر س ساسان
.............
شكرا لحضورك الراقي استاذنا
للاندلس ذكرى وغصة في الحلق .
كتاب الحمراء ... لحصولي عليه قصة طويلة ..
نفذت نسخه من الدار الاماراتية التي تبيعه في المعرض السابق منذ سنه..
يقول البائع
طرحنا عدد كبير منه . لكن الشباب تخاطفوه لعنوانه فقط !!
وهو للاندلس ودارسيها ومحبيها .
عندها تحسرت لعدم شرائي له.
وعندما رأى حرصي عليه ..وعدني بإرساله لي على البريد الخاص . بعد المعرض
وفعل جزاه الله خيرا وكان هدية قيمة منه .
الاخت زهرة الزهور
ردحذفأعرف بل على يقين بأنكم تعشقون الاندلس
واعلم جيدا أنكم تتحسرون على ضياعها
ولذا فأنا اسجل لكم اعجابى بتمسكم بالعراقة وهذا دليا على اصالتكم
تحياتى لكم ودمتم دائما لنا بوابة للثقافة
غرناطة ما لها نظير
حذفما مصر ما الشام ما العراق
ماهي الا العروس تجلى
وتلك من جملة الصداق
.............
رياض تعشقها سندس
توشت معاطفها بالزهر
مدامعها فوق خدي ربا
لها نظرة فتنت من نظر
وكل مكان بها جنة
وكل طريق اليها سقر
................
باربع فاقت الامصار قرطبه
منهن قنطرة الوادي وجامعها
هاتان ثنتان والزهراء ثالثة
والعلم اعظم شي وهو رابعها
...............
بلنسية قرار كل حسن
حديث صح في شرق وغرب
فان قالو محل غلاء سعر
ومسقط ديمتي طعن وضرب
فقل هي الجنة حفت رباها
بمكروهين من جوع وحرب
............
في ارض اندلس تلتذ نعماء
ولا يفارق فيها القلب سراء
وليس في غيرها بالعيش منتفع
ولا تقوم بحق الانس صهباء
واين يعدل عن ارض تحض بها
على المدامة امواه وافياء
وكيف لا يبهج الابصار رؤيتها
وكل روض بها في الشى صنعاء
انهارها فضة والمسك تربتها
والخز روضتها والدر حصباء
وللهواء بها لطف برق به
من لا يرق وتبدو منه اهواء
ليس النسيم الذي يهفو بها سحرا
ولا انتثار لالي الطل انداء
وانما ارج الند استثار بها
في ماء و فطابت منه ارجاء
واين يبلغ منها ما اصنفه
وكيف يحوي الذي حازته احصاء
...........
وأي تحسر ؟؟
ليس من رأى كمن سمع ..
شكر لحضورك استاذنا عادل ادريس الفاضل
كلمات قاسية قالتها عائشة الحرة ام الامير المخلوع ابي عبدالله وهو ينظر الي الاندلس التي فقدها وعينيه تذرفان بالدموع حينها قالت له امه نعم ابك كالنساء علي ملك لم تحافظ عليه كالرجال
ردحذفوكانت زفراتها الحارة تخرج علي هضبة تقف عليها مع ابنها سميت فيما بعد هضبة زفرة العربي الاخيرة
تري هل يأتي اليوم الذي نحتفل فيه بعودتها الي رقعة الدولة الاسلامية؟
ليس ذلك علي الله بعزيز
هناك مجموعة قصص (ثلاثية ) للاستاذه رضوى عاشور تحكي عن نفس تلك الفتره
وهناك موسوعة
دولة الاسلام في الاندلس هي اوفي مجموعة عن هذه الفتره التاريخيه في تاريخ الاندلس
شكرا لكم سيدتي عاشقة الاندلس زهور الريف الاندلسيه
ما زالت الاندلس تجري في دماءنا
دمتم بكل الخيرات
شكرا لحضورك مسحراتي بلوجر الفاضل
ردحذفشكرا لكتاب د رضوى عاشور
يبدو قيما فعلا
...........
ين يدي كتاب قيم اسمه مصادر اندلسية
صادرمن مكتبة الملك عبد العزيز العامة الرياض
يتناول تلخيص لعدة كتب اندلسية عربية واجنبية ..
الكتاب الاول بعنوان الحمراء : كونها شاهدا مختصرا للوجود العربي في الاندلس
مع وصف خاص لفن العمارة و الزخرفة الاسلامية ..
باللغة الانجليزية ..
ملخص الكتاب ..
يعد الكتاب وصفا مصورا للماثر العربية في قرطبة عامة و اشبيلية وطليطلة
ولا سيما ماهو موجود منها في قصر الحمراء ..
اعتمد المؤلف في الوصف على ادراج اروع الصور للزخارف الاسلامية
الموجودة والتصميم المعماري للمباني اذ يضم الكتاب ثمانين صورة
و لوحة ملونة داخل النص و مئتين وتسعا وستون صورة ولوحة غير
ملونة داخل النص ايضا ..
كتب النص على ورق تقليدي اما الصور الملونة فقد طبعت على ورق
مصقول ، ويحتوي الكتاب في بدايته على قائمتين لمحتوياته من الصور الاولى
للصور غيرالملونة والاخرى الملونة و امام كل صورة وضع رقم صفحة
الصورة في الكتاب .
وختم الكتاب بكشاف موضوعي لمحتوياته ,,
وصف المؤلف في تصديره كتابه روعة المباني والزخارف في كل
المدن الثلاثة السابقة اذ يرى انه لا يوجد شيء مما وصلت اليه ايدي العرب
ليس بجميل واتبع المؤلف منهجية ان يكون النص المكتوب وسيلة مساعدة
للصور التي هي الوسيلة الرئيسية في الوصف ..
هذا تلخيص للكتاب الثاني من الكتاب القيم مصادر اندلسية اسمه :
تاريخ اسبانيا المسلمة وهو باللغة الاسبانية وصادر من دار نشر في
برشلونة ,
يتناول الكتاب تاريخ اسبانيا المسلمة من الفتح الى الطرد النهائي
للموريسكيين وينقسم الى قسمين :
1ـ بلور فيه المؤلف الجانب التاريخي للوجود العربي في اسبانيا وذلك في
تسعة ابواب في الاول والثاني تناول الفتح العربي للاندلس وسياسة
الامراء التابعين للخلافة الاموية ,والباب الثالث لعبد الرحمن الثالث وعدد
من الامراء وانهيار الخلافة ,والرابع الى السابع عصر ملوك الطوائف
وحكم المرابطين واشهر المعارك ثم زمن الموحدين ,والثامن لمملكة
غرناطة وسقوطها ,والاخير للمورسكيين وطردهم كليا من اسبانيا .
2ـ يقع في ثمانية ابواب ويحمل عنوان الحضارة وتناول الطبقـات
الاجتماعية في العهد الاسلامي والتنظيم السياسي والديني والقضائي
والعسكري ,والاقتصاد واللغات السائدة والثقافة والفنون والفلسفة
والطب والمعمار كالقصور والمســاجد والمدن ,
ولم يغفل المؤلف عن تناول التقاليد والملابس والتاثير المتبادل للحضارتين
الاسلامية والمسيحية ,وعرض للمستعربين وثقافتهم وانتشارهم في الاندلس ,
وخصص حيزا للادب المدجن وفي اخر الكتاب صورة نادرة لمعـــــالم
حضارية في الاندلس وبعض المخطوطات باللغة العربية ايضا....
وتلخيص الكتاب الثالث من الكتاب القيم مصادر اندلسية
وهو بعنوان : مدن إسلا مية في إسبانيــا
وهو باللغة الانجليزية ومن دار نشـر في لندن
ملخص الكتاب : صدر من سلسلة لانجهام , وهي سلسلة مصورة
لدراسة الفنون والف الكتاب سيدة انجليزية اسمها كاثرين هارتلي
سافرت الى اسبانيا مع زوجها لغرض السياحة ,فأعجبت بهــا
وبمدنها وتراثها وطراز مبانيها المعماري وألفت كتاب (سجل الرسم
الاسباني ), وهذا الكتاب كتاب وصفي ويصنف ضمن كتب الرحلات
وفيه الكثير من الصور لاربع مدن اسلامية في اسبانيا:
قرطبة ..غرناطة ..اشبيلية ..طليطلة..
شكري وتقديري لمروركم
(يعشق المسيحيون قراءة الاشعار والقصائد العربية, ويدرسون
ردحذفالفقهاء والفلاسفة العرب ,لا من اجل الرد عليهم أو مجادلتهم ,وانما من
اجل اكتساب عربية جيدة وانيقة ,هل يوجد من بين غير المتدينين من
ما زال يستطيع قراءةالحواشي على الكتابات المقدسة باللاتينية ؟او يعكف
على دراسة الاناجيل او الانبياء والدعاة البشـرين ؟
للاسف فبحماس يقرأالشبان المسيحيون ويدرسون الكتب العربيـة و
يصرفون أموالا طاءلة في جمع مكتبات هائلة ويحتقرون الادب المسيحي
ويعتبرونه غبر جدير بالاهتمام , ومن فرط ذلك نســوا لغتهم الام ,
مقابل كل رجل قادر على كتابة رسالة الى صديق بالاتينية ,هناك الف
يتحدثون العربية باناقة ,وينظمون بهذه اللغة اشعارا تتفوق على
اشعــار العرب أنفسهم )..
قالها بول ألفار هذا القرطبي المسيحي في القرن التاسع وبعد مضي مائة
عام على دخول الخليفة عبد الرحمن مدينة القوط التي تغيرت هيئتها
وتحولت الى قرطبة العظيمة, وشهد التحول من المسيحية الى الاسلام ..
كتب مختارة ..
ردحذف1ـالاندلس العربية /اسلام الحضارة وثقافة التسامح (ترجمة عبد المجيد
جحفة ومصطفى جباري )وهو كتاب من دار توبقال للنشر وهي دار
من المغرب مشاركة في المعرض .
2ـ تاريخ الحضارة الاسلامية في الاندلس (للدكتور خالد القاسمي )الدار
الثقافية للنشر.
3ـ صفحات من تاريخ الاندلس الاسلامي /جامعة الدمام (للدكتور حسن
خضيري احمد)مكتبة المتنبي.
4 ـ حضارة الاسلام في أسبانيا (ترجمة د. سليمان العطار )الدار الثقافية
للنشر .
5ـ مساجد حولت الى كنائس /دراسة تاريخية معمارية في الاندلس
(للدكتور نزار الطرشان )من دار اردنية مشاركة .
6ـ قصائد اندلسية (الدكتور احمد هيكل ) من دار غريب من القاهرة .
وقيل في الاندلس ايضا
ردحذفلله اندلس وما جمعت بها
من كل ما ضمت لها الاهواء
فكانما تلك الديار كواكب
وكانما تلك البقاع سماء
وبكل قطر جدول في جنة
ولعت به الافياء والانداد
وقال اخر
حبذا اندلس من بلد
لن تزل تنتج لي كل سرور
طائر شاد وظل وارف
ومياه سابحات في قصور
تاريخ حضارة سادت ثم بادت
ردحذفكم هو مؤلم ذلك التاريخ
شعرت بذلك بكل كلمة كتبتها
فأنت تسترجعين التاريخ بحسرة
وذلك السقوط في الأندلس لايزال صداه حتى اليوم
ليت بوم الصعود لشمس الحضارة العربية الاسلامية يكون قريبا
أطيب تحية
اختى الغالية زهورى العطرة
ردحذفلم ارى اجمل من هذة التحف النادرة عن اجمل بلاد العالم الاندلس الجميلة لك الف حق على حبك ولهفتك واصرارك على الحصول على كتاب يحكى عن الاندلس مجهود تشكرى علية دمتى بالخير صديقتى دائما