من أنا

صورتي
السعودية
للقراءة الهادفة في كل المجالات طعم مميز ..وللشعر العربي القديم معزة خاصة .

الأحد، 3 فبراير 2013

السـؤال الحـائر


سألت نفسي عن أسعد لحظة عشتها ..؟؟ ومر بخاطري شريط طويل من المشاهد … لحظة رأيت أول قصة تنشر لي .. ولحظة تخرجت من كلية الطب … ولحظة حصلت على جائزة الدولة في الأدب .. ونشوة الحب الأول والسفر الأول..والخروج إلى العالم الكبير متجولاً بين ربوع غابات
إفريقيا العذراء .. وطائراً غلى ألمانيا وسويسرا والنمسا وإيطاليا وإنجلترا وفرنسا وأمريكا .. ولحظت قبضة أول ألف جنيه .. ولحظة وضعت أول لبنة في المركز الإسلامي بالدقي..استعرضت كل تلك اللحظات وقلت في سري لا … ليست هذه اللحظة
بل هي لحظة اخرى ذات مساء … لحظة اختلط فيها الفرح بالدمع بالشكر بالبهجة بالحبور حينما سجدت لله فشعرت أن كل شيء في بدني يسجد … قلبي يسجد … عظامي تسجد … أحشائي تسجد …عقلي يسجد …ضميري يسجد … روحي تسجد…
حينما سكت داخلي القلق وكف الاحتجاج ورأيت الحكمة في العدل فارتضيته، ورأيت كل فعل الله خير، وكل تصريفه عدل، وكل قضائه رحمة، وكل بلائه حب … لحظتها أحسست وأنا أسجد أني أعود إلى وطني الحقيقي الذي جئت منه وأدركت هويتي وانتسابي وعرفت من أنا … وأنه لا أنا … بل هو …. ولا غيره…
انتهى الكبر وتبخر العناد وسكن التمرد وانجابت غشاوات الظلمة وكأنما كنت أختنق تحت الماء ثم أخرجت رأسي فجأة من اللجة لأرى النور وأشاهد الدنيا وآخذ شهيقا عميقا وأتنفس بحرية وانطلاق … وأي حرية .. وأي إنطلاق يا إلهي … لكأنما كنت مبعدا منفيا مطرودا أو سجينا مكبلا معتقلا في الأصفاد ثم فك سجني … وكأنما كنت أدور كالدابة على عينيها حجاب ثم رفع الحجاب …
نعم … لحظتها فقط تحررت.
نعم … تلك كانت الحرية الحقة … حينما بلغت غاية العبودية لله. وفككت عن يدي القيود التي تقيدني بالدنيا وآلهتها المزيفة … المال والمجد والشهرة والجاه والسلطة واللذة والغلبة والقوة …
وشعرت أني لم اعد محتاجا لأحد ولا لشيء لأني أصبحت في كنف ملك الملوك الذي يملك كل شيء …
كانت لحظة ولكن بطول الأبد … نعم تأبدت في الشعور وفي الوجدان وألقت بظلها على ما بقي من عمر ولكنها لم تتكرر … فما أكثر ما سجدت بعد ذلك دون أن أبلغ هذا التجرد والخلوص وما أكثر ما حاولت دون جدوى … فما تأتي تلك اللحظات بجهد العبد ورغبته بل بفضل الرب …
ولقد عرفت في تلك اللحظة أن تلك هي السعادة الحقة وتلك هي جنة الأرض التي لا يساويها أي كسب مادي أو معنوي
يقول الله سبحانه لنبيه عليه الصلاة والسلام (واسجد واقترب) 19 – العلق.
Dr. Mostafa Mahmoud
من كتاب السؤال الحائر
Dr. Mostafa Mahmoud]<br />
من كتاب السؤال ال�ائر

26 تعليق على “السـؤال الحـائر”

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاتـــــــــــــــــــة
    تحياتي اختــــي زهور الريف وشكرا لك على طرح احدى التساؤلات التي وردت في كتاب الراحل الدكتور مصطفى محمود
    فقد احتوى الكتاب على عدة مواضيع وتساؤلات مهمة تدور في اذهان الكثير من الناس مثل موضوع الفن حلال أم حرام وإلى أين نسير ومن هو بوذا وماذا بعد الموت ……….الخ
    ولكن ليس هذا المهم فقد جاءت الاجابات على كل هذه التساؤلات من الفيلسوف والاديب الراحل الدكتور مصطقى محمود باسلوبه العلمي الرائع والمميز .
  2. وهذا رابط التاب لمن يرؤغب بالاطلاع عليه والوقوف على كل مايدور فيه :-
    http://www.4shared.com/office/fl3SGWnh/__-__.html
  3. ويقول الدكتور مصطفى محمود كيف وجد الإسلام و السعادة يتلخصان فى آيه واحدة و هى ” و اسجد و اقترب ” .
    و يقول بكلماته الرقيقة و العميقة فى معناها و ما كل ساجد بمقترب إلا إذا خلع التعلين و إلقى بالدنيا وراءه ثم ألقى بنفسه خلفها و دخل مسلم القلب و عريان المشاعر , حينئذ يكون القرب و تكون السجدة .
    و يروى أنه ذات مرة سجد لله , فشعر أن كل شىء فى بدنه يسجد و قلبه يسجد و عظامه تسجد و أحشائه تسجد , وقتها شعر بالسعادة الحقيقية و أدرك هويته و إنتسابه .
  4. تحياتي لك زهور الريف على هذا الموضوع وسلمت يداك ويسعد مساك .
  5. الغالية زهرة الزهور
    قطوفك دائما رائعة وهناك الكثيرين وانا منهم قدلا نكون قد قرأناها … لذا اشكرك بعمق
    تحياتى لكم
  6. الاخت زهور الريف تحية لك على الادراج المهم لكتاب رائع وكاتب اروع انه الدكتور مصطفى محمود….وقد شوقتيني لقراءة الكتاب هو لدي في الابتوب لكن لم يحن دوره للاطلاع..لكثرة الكتب لدي….نعم انه السؤال الحائر الذي يبحث عن أجابة …من انا؟..!!!!! تحية لفكرك النقي….اخيك ..البحر
  7. زهور الريف زكية الشذى
    خالص تحياتى
    تذكرتُ وأنا أقرأ هذه التدوينة، المرة التى التقيت فيها الدكتور مصطفى محمود. وقد كنتُ بعدُ طفلاً صغيراً، أهتم بشدة ببرنامجه “العلم والإيمان”، وقد كان ذلك فى أحد المساجد حيث اقترب منى وفتح حديثاً، وسألنى إن كنتُ أعرف من هو، وبالطبع كنتُ أعرفه خير المعرفة.
    وقد ترك تواضعه واهتمامه بالحديث مع طفل صغير والتبسط معه، كل ذلك ترك فى نفسى آثاراً لم تمحها السنون والأعوام.
    شكراً لكِ
    خالص تحياتى
  8. ” مصطفي محمود ”
    نبذه عنه :
    مصطفى محمود (27 ديسمبر 1921 - 31 أكتوبر 2009)، مفكر وطبيب وكاتب وأديب مصري. هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف وينتهي نسبه إلى علي زين العابدين. وكان توأما لأخ توفي في نفس عام مولده. توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 وتخصَّص في الأمراض الصدرية ،ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960 تزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973 رزق بولدين “أمل” و”أدهم”. تزوج ثانية عام 1983 من السيدة زينب حمدى وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام 1987.[1]
    ألف 89 كتابا منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة.
    قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان) وأنشأ عام 1979 مسجده في القاهرة المعروف بـ “مسجد مصطفى محمود” ويتبع له ثلاثة ‏مراكز‏ ‏طبية‏ تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظرا لسمعتها الطبية، ‏وشكل‏ ‏قوافل‏ ‏للرحمة‏ ‏من‏ ستة عشر ‏طبيبًا‏، ‏ويضم المركز‏ أربعة ‏مراصد‏ ‏فلكية‏، ‏ومتحفا ‏للجيولوجيا‏، يقوم عليه أساتذة متخصصون. ‏ويضم‏ ‏المتحف‏ ‏مجموعة‏ ‏من‏ ‏الصخور‏ ‏الجرانيتية،‏ ‏والفراشات‏ ‏المحنطة‏ ‏بأشكالها‏ ‏المتنوعة‏ ‏وبعض ‏الكائنات‏ ‏البحرية‏، والاسم الصحيح للمسجد هو “محمود” وقد سماه باسم والده.
    من كتبه:
    جهنم الصغري
    اكل عيش
    الإسلام السياسي والمعركة القادمة
    الاسلام ما هو
    التوراه
    الحب القديم
    الخروج من التابوت
    الذين ضحكوا حتى البكاء
    الروح و الجسد
    السؤال الحائر
    السر الأعظم
    السيرك
    الشفاعة محاولة لفهم الخلاف القديم بين المؤيدين والمعارضين
    الشيطان يحكم
    الغد المشتعل
    القرآن كائن حي
    المؤامرة الكبرى
    الماركسيه و الاسلام
    المسيخ الدجال
    الوجود والعدم
    اناشيد الإثم و البراءة
    إنشتاين والنسبية
    حذار ..لا هم تقدميون ولا علميون ولا موضوعيون
    حوار مع صديقي الملحد
    رأيت الله
    رحلتي من الشك إلى الإيمان
    رواية العنكبوت
    شلة الأنس
    عالم الأسرار..
  9. استاذ على مزهر الفاضل
    دوما حضورك يزيد الادراج روعة
    الدكتور مصطفى رائع .نشأت على كتبه وبرامجه وكنت اسجلها لتكرار مشاهدتها .
    واثرت كثيرا في الفكر والروح .
    شكري لك وتقديري
  10. استاذنا الكبير عادل الفاضل
    مرورك الاروع ..
    اتمنى لك قراءة ممتعة لكتب الدكتور العظيم مصطفى محمود
    لك شكري واحترامي
  11. شكرا لك استاذ البحر الفاضل
    للقراءة هواة وملمين . .يسعدني انك منهم ..
    بوركت دوما
  12. الكاتب المصري الفاضل
    نعم العلم والايمان برنامج رووووعة .
    واكيد ذكريات لقائك بالدكتور لا تنسى .
    السؤال الحائر كتاب قيم فعلا وانصح بقرائته لمن
    لا يعرفه .
    شكرا لك
  13. صدقت والله دكتورنا الكبير مصطفى محمود
    أسعد لحظة حينما تكون بين يدي الله ..
    ساجدا له خاضعا له
    اقرب لك من الدنييا ومافيها ..
    سعادة تفوق كنوز الدنيا ونعيمها الفاني
    راحة وصفاء لا يعدلها شيء
    هي جنة لا يعرفها إلا من ذاق حلاوتها ,
    (لحظة اختلط فيها الفرح بالدمع بالشكر بالبهجة بالحبور حينما سجدت لله فشعرت أن كل شيء في بدني يسجد … قلبي يسجد … عظامي تسجد … أحشائي تسجد …عقلي يسجد …ضميري يسجد … روحي تسجد…)
    الله عليك ماأروعك
  14. اختيار رائع وموفق.. رحمة الله على الدكتور كانت برامجه هادفة.. كل التحايا والامنيات
  15. السؤال الحائر هو
    انك ايتها الاخت الكريمة
    لقد علقت في مدونتك اكثر من مرة ولكنك لم تعلقي في مدونتي لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل في شئ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ او بدر مني تحاهك شئ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
  16. اللهـم أحـسِـن عاقبتنا في الأمـور كلـها .. وأجـرِنا من خِـزي الدنيا وعـذاب الآخـرة .. اللهـم اٍنا
    نسألك اٍيمانـًا كاملاً .. ويقـينـًا صادقـًا .. وقـلبًا خاشعًا ..ولسانًا ذاكرًا ..وتوبة نصوحة .. وتوبة
    قبل الموت .. وراحة عند الموت .. والعـفـو عـند الحساب .. ونسألك الجنةَ ونعـيمَها .. ونعـوذ
    بك من النار .. يارب العـالمين.
    اللـهم اٍنا نسألـُك موجباتِ رحمتـِك .. وعـزائمَ مغـفرتك .. والغـنيمةَ من كل بـِر .. والسلامة من كل
    اٍثم .. والفوزَ بالجنة.. والنجاة من النـار .. يا ذا الجلال والاكـرام.
    اللهم اغـفـر لنا ذنوبنا .. ووسـّع لنا خُـلُــقـنا .. وطيّب لنا كسـبنا .. وقنـِّعـنا بما رزقـتنا .. ولا تـذهِب
    قـلوبـَـنا اٍلى شيء ٍ صرفـتَـه عـنـّـا.
  17. بوركت اخ زياد الفاضل
    ودعاء طيب اشكرك عليه
  18. سيدتي الكريمة وزهرتنا الغالية
    سيدتي أنا في غاية الأسف إذ لم أكن ذاك المواكب لما
    تخطه يمينك الضوئية من كنوز وجواهر نفيسة
    كنوز من العلم والأدب ونقل لكل ما هو غال ونفيس
    فأعتذر وأرجوك اقبلي اعتذاري فمشاغل الحياة لم تبق
    لنا وقتا لنركن إلى ري أرواحنا من جمال لا نجده إلا في
    الحبر الذي يرسم لنا أجمل اللوحات ويخط لنا أحلى
    الكتابات وما نقلته لنا من كلام الدكتور مصطفى محمود
    لخير دليل على ما قلته وهو أنك لا تقطفين إلا أحلى
    الثمار ولا تكتبين إلا الصدق وصفاء القلب والأحاسيس
    المرهفة وحلو المعان وهل أجمل من أن يكون في الأنسان
    في رحمة ربه الكريم الرحيم فكم حلوة هي كلمات
    الدكتور مصطفى محمود وبارك اللـه بك على هذه
    المنقولة الرائعة فأنت عودتنا على كل ما هو جميل ومن
    الطبيعي أن الورد لم يعودنا إلا على أحلى العطور
    دمت وردة عبيرها يملأ الآفاق .
    والسلام عليكم
    عـــلاء الـــصالح
  19. ان الشريعة ليست مجرد حدود .. فالعدل شريعة والرحمة شريعة والعلم شريعة والعمل شريعة والله امر بالعلم والعمل فى أكثر من ألف موضع وأمر بقطع يد السارق فى موضع واحد وأول الأوامر مطلقا كان (( إقرأباسم ربك الذى خلق )) .. وبالرغم من هذا الامر الصريح بالقراءة وهو الامر الذى له أولوية مطلقة فى الأسلام فنحن امه لا تقرأ ولا تعقل بل نفكر فى المظاهرات والهتافات والمسيرات لنطبق الشريعة .. ولكن .. ما هى الشريعة ؟؟ انها هذا كله .. انها العلم والعمل والعدل والرحمة .. ومكارم الأخلاق .. وهى ليست مجرد حدود .. وما الحدود الا سياج الأمن والحماية الذى تضربه الشريعة حول خيمة المسلمين .. ولكن الشريعة ككل أكبر من موضوع الحدود فهى قانون الرحمة العام وقانون الحب ودستور النماء والتطور للمجتمع الأسلامى ….
    وما أقول هذا الكلام ألا حبا فى الشريعة وتمسكا بها وخوفا عليها من سوء التفسير وسوء الفهم وسوء التطبيق وحرصا عليها من متاجرة المتاجرين والتآمرين …
    والإسلام الحق لا مدخل فيه للإكراه والعنف والمظاهرات والمزايدات السياسية بين أحزاب اليمين وأحزاب اليسار
    ولا مكان فيه للهوي و الغرض والمتاجرة بالعقول …
    ولا يصح فى الأسلام الأ الصحيح …
    ولا يخلص الا ما كان خالصا لوجهه تعالى …
    فتمهلو ياقوم .. ولا تسارعو بأتهام بعضكم بعضا .. فكلنا يسير على الشوك وكلنا يمشى على الألغام .. وكلنا مستدرجون من حيث لا ندرى بمكر الماكرين من الداخل وتآمر المتآمرين من الخارج .. ولا يسلم موطىء قدم من حفرة ولا تسلم عتبة من فخ منصوب … والأعداء حولنا كبارهم وصغارهم لا يريدون لنا سلاما وهم يخططون لخرابنا .. ويا حبذا لو جاء خرابنا بأيدينا لنوفر عليهم مؤنة القتال ..
    فلنتمهل .. ولنفكر مرتين …
    وليرفع كل من عصا الشريعة على نفسه اولا وليطبقها فى سلوكة وبيته وليغير من نفسه ..
    فإذا غيرنا من انفسنا فسوف يغير الله ما بنا
  20. استاذنا القدير علاء الصالح
    لحضورك وتعليقك الراقي شكري وتقديري
    وثناؤك وسام اكبر مني
    بوركت ودمت بخير
  21. زيادالصافي الكريم
    جزاك الله خيرا
  22. اختى الغالية زهرة الزهور
    لااستطيع ان اغلق الا بعد ما امر واسلم على اختى وصديقتى واشكرك علىادراجك الرائع عن افضل الدكاترة رحمة الله علية عندما كنت صغيرة فى المدرسة الثانوية لم اضع حلقة عن العلم والايمان الا وسمعتها ولكن اختلف الامر فى الجامعة للانشغالنا بالدراسة لكن عدت مرة اخرى لحلقاتةومتابعتة فى بعض مؤلفاتة اسكنة اللة جنة الفردوس بارك الله لكى صديقتى
  23. رائعة انت في اختياراتك صديقتي!!
    نص اذهلني بكل ما تحمل الكلمة من معنى!!
    وشخصية فريدة بدأت تأخذ حقها منذ عهد قريب…
    شكرا لك داااااااائما
  24. عزيزتي هويدا درة النيل
    حياكي الله ويسعدني مرورك دائما
    وفقك الله وحفظ لك بناتك
    الدكتور مصطفى محمود له ارث عظيم من الكتب والبرامج
    القيمة .وجدير بذكره في كل بيت .
    شكرا لكي
  25. اهلا ام مرام العزيزة
    مرورك اجمل وشكرا لكي

هناك 4 تعليقات:

  1. مسا الخير حبيبتي
    مدونة موفقة بإذن الله
    رائعة باختياراتك وسعة فكرك
    دمت بخير وإبداع ورقة

    ردحذف
  2. اختى الغالية زهرة الزهور العطرة
    مررت للسلام والتحية على اغلى هدية ارسلها لى رب العالمين اهنئك على المدونة الجديدة التى تنتقين فيها احلى مقالات دمتى بالف خير وصحة صديقتى

    ردحذف
    الردود
    1. هلاااااااااا ومرحباااااااااا اختي الغالية درة النيل
      حمدالله على السلامة
      سعيدة جدا بحضورك ربي يوفقك ويسعدك

      حذف