نبذة عن الكتاب:
قالوا بأن الكتاب صرخة من أجل المثقفين، ولكن حتى صدور الطبعة
الثانية منه لم أسمع سوى صرخات التكفيرين تزداد. كل ذو فكر يهاجم، كل صاحب
قلم يسجن أو يُكفرّ. ولا يزال المثقفون العرب يحملون أقدارهم برؤوس
أقلامهم، فالرقيب مترصد ليكبل إبداعهم، إضافة إلى الإرهاب الفكري الذي
يمارس سطوته ضد إبداعهم، ومنهم من أجبر على النفي، ومنهم من وصل به الحال
إلى الانتحار أو الجنون أو السجن.
هناك أسئلة كثيرة تشغل العالم اليوم، أسئلة لقضايا علمية
وإختراعات تساعد على تطور مجتمع المعرفة، ولكن ما هي الأسئلة التي تشغل
العالم العربي؟ للأسف، أصبحت أسئلتنا محصورة في حلال أم حرام؟ فالمعرفة في
العالم العربي سجينة للأفكار الخاطئة، وأحيانا للاتهام، فنحن أبدعنا في
تقسيم المعرفة بـ«أنت معي أم ضدي؟»، أصبح المبدع كالجندي المجهول في وسط
أمة لا تعرف كيف تروّج له ولا تثق بإبداعه، ومتفرغون لإصدار الفتاوي
لقتاله، وبالتالي أصبح الإبداع الأول الذي قدمناه للعالم هو التطرف!
قصص كثيرة لا تكفيها مجلدات إذا أردنا حصرها لنسجل قهر المثقف العربي، وكأن هدفنا تفريغ المجتمعات العربية من مثقفيها..
قصص كثيرة لا تكفيها مجلدات إذا أردنا حصرها لنسجل قهر المثقف العربي، وكأن هدفنا تفريغ المجتمعات العربية من مثقفيها..
تنثر الكاتبة والصحفية الأردنية سلوى اللوباني*** في مقدمة
كتابها البكر “أنت تفكر … إذن أنت كافر!” والصادر في شهر أكتوبر 2009 عن
الدار العربية للعلوم ناشرون الكثير من الأسئلة وتحاول أن تعرف إجاباتها
عبر العديد من الحوارات الشيقة مع بعض المفكرين والكتّاب العرب. تبدأ
كتابها بمقولة معبرة للصحفي الراحل احمد بهاء الدين “من مفارقات الزمن أن
يبتعد من يحق له الاقتراب.. وان يسكت من يحق له الكلام”..مقولة تعبر فيها
عن حال المثقف العربي وهمومه..فما هو سبب تبدّل دور المبدع العربي من
مؤثِّر في المجتمع إلى مشاهد له، ودور التطرف والإرهاب الفكري الذي تغلغل
في أدق ثنايا حياتنا فأصبح يمارس سطوته ضد إبداعهم الفكري. كما تناولت دور
المؤسسات الدينية وخطرها على الإبداع..وطرحت موضوعا شائكا وهو هل الدين
والإبداع لا يلتقيان؟
الخوض في هذه المسائل خطوة جريئة من كاتبة شابة مبتدئة، واختيارها للعنوان وإن يبدو صادماً للكثيرين، جاء معبراً ومتفقاً مع سياق الكتاب. فنحن نشاهد بشكل يومي من خلال السجالات في الصحف والإنترنت والإعلام المرئي أن مجرد محاولة التفكير خارج السرب النمطي أو النسق المتعارف عليه دينياً سبباً رئيساً لنعت الكاتب أو المفكر بكثير من التهم أولها التغريب وآخرها التكفير. وفي الآونة الأخيرة كثرت هذه التهم ورأينا كماً كبيراً من المفكرين العرب كفروا فقط لأنهم أثاروا ونبشوا بعض كتب التاريخ وحاولوا إعادة قراءتها بروح عصرية تناسب العصر الذي نعيش فيه رغبة منهم في حث الهمم لمواكبة وملاحقة من تقدم علينا من الأمم الأخرى.
الكتاب مقسم إلى إلى ثلاثة فصول: الفصل الأول يتحدث عن مصائر المثقفين والمبدعين فمنهم من تعرض للاغتيال أو الانتحار أو حتى للسجن وأيضاً للمرض النفسي قبل العضوي وكيف ساقت الأقدار بعضهم لتسول العلاج!
و الفصل الثاني يركز ويؤكد على أهمية دور الإعلام في مناصرة المفكرين وهذا ما يفتقده إعلامنا العربي فتقول ” هناك الكثير من المتناقضات التي نعيشها تحت مسمى الحرية وخصوصا في المجال الإعلامي، فالحرية متاحة لأشخاص معينين ولأعمال معينة. الحرية المتاحة في المجال الغنائي لا حدود لها..هي ثقافة موجهة هدفها إحداث خلل ثقافي وفكري كبير من خلال تقييد الكتاب والمثقفين من الكتابة بحرية وبالمقابل إطلاق الحرية لبعض – الأشخاص- بتأدية أغاني تحمل كلمات أقل ما يقال عنها رخيصة وأيضاً فيديو كليب أرخص..جرب أن تدافع عن كتاب تم منعه ستتهم بالفساد والكفر وبالمقابل حاول أن تنتقد فيديو كليب سيتهمك البعض بالتخلف وينصحك بتغيير المحطة” وتؤكد على أهمية التوازن في ثقافتنا من أدب وفن وتتساءل لماذا لا تفكر إحدى المحطات الفضائية بإنشاء قناة متخصصة للأدباء والكتاب والمثقفين تتحدث فقط عنهم وعن تاريخهم وسيرهم وكتاباتهم… قناة نشاهدها يومياً على مدار 24 ساعة تبث باللغة العربية ومترجمة إلى اللغة الإنجليزية والفرنسية، مثلما نشاهد يومياً المحطات الغنائية بأغانيها المختلفة التي تبث على مدار اليوم!
أما الفصل الثالث تطرح من خلاله العديد من الأسئلة على مجموعة من الكتاب والمفكرين العرب منها الدين والإبداع هل يلتقيان؟ هل الأدب العربي قابل ليكون عالميا؟ وغيرها من الأسئلة وتختم الفصل بموضوع حساس وشائك عن............ في الرواية العربية والسعودية تحديداً بعد الكم الهائل من الروايات.... التي هطلت علينا مثل المطر في السنتين الأخيرتين. ووجهت الكاتبة شكرها في مقدمة كتابها الى جريدة ايلاف اليومية الالكترونية قائلة “الى ايلاف التي منحتني الفرصة لاكتب.. ولولاها لما خرجت هذه الكتابات الى النور لتقرأ”.
هذا الكتاب ستحتفل به المكتبة العربية لأسباب عدة منها جرأة الطرح وجديته وتوقيت إصداره بالإضافة إلى الآراء المتضمنة للكتاب كماً وكيفاً.
***المؤلفة سلوى اللوباني كاتبة أردنية حاصلة على بكالوريوس علم إجتماع وعلوم سياسية ودبلوم إدارة، عملت لسنوات في مجال تأسيس وإدارة المكتبات. دخلت عالم الصحافة من خلال جريدة إيلاف اليومية الإلكترونية كمراسلة ثقافية، كتبت العديد من الموضوعات والتحقيقات الثقافية وأجرت حوارات مع مبدعين من مختلف الدول العربية. وتكتب مقالات في مجلات منها خطوة (المجلس العربي للأمومة والطفولة)، القافلة (أرامكو السعودية). عضو لجنة تحكيم في إتحاد الجامعات المصرية لتقييم أعمال شباب الجامعات الإبداعية في مجال القصة القصيرة “جائزة غسان كنفاني”. تعمل في شركة الكرمة للإنتاج التعليمي والترفيهي كمديرة برامج وتكتب العديد من الأدلة التدريبية الخاصة بمشاريع التنمية لموضوعات متعددة. وتقوم بإعداد وتقييم محتوى البرامج التلفزيونية. تشارك في جلسات قراءة وتقييم سيناريوهات المسلسلات. تعد الأبحاث المكتبية وتنظم الأبحاث الميدانية والمجموعات الحوارية. شاركت كمنسقة في مشروع التراث العالمي بأيدي شابة (اليونسكو). كما تطوعت في عدة أماكن منها قرى الأطفال، رابطة المرأة العربية، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي..
الخوض في هذه المسائل خطوة جريئة من كاتبة شابة مبتدئة، واختيارها للعنوان وإن يبدو صادماً للكثيرين، جاء معبراً ومتفقاً مع سياق الكتاب. فنحن نشاهد بشكل يومي من خلال السجالات في الصحف والإنترنت والإعلام المرئي أن مجرد محاولة التفكير خارج السرب النمطي أو النسق المتعارف عليه دينياً سبباً رئيساً لنعت الكاتب أو المفكر بكثير من التهم أولها التغريب وآخرها التكفير. وفي الآونة الأخيرة كثرت هذه التهم ورأينا كماً كبيراً من المفكرين العرب كفروا فقط لأنهم أثاروا ونبشوا بعض كتب التاريخ وحاولوا إعادة قراءتها بروح عصرية تناسب العصر الذي نعيش فيه رغبة منهم في حث الهمم لمواكبة وملاحقة من تقدم علينا من الأمم الأخرى.
الكتاب مقسم إلى إلى ثلاثة فصول: الفصل الأول يتحدث عن مصائر المثقفين والمبدعين فمنهم من تعرض للاغتيال أو الانتحار أو حتى للسجن وأيضاً للمرض النفسي قبل العضوي وكيف ساقت الأقدار بعضهم لتسول العلاج!
و الفصل الثاني يركز ويؤكد على أهمية دور الإعلام في مناصرة المفكرين وهذا ما يفتقده إعلامنا العربي فتقول ” هناك الكثير من المتناقضات التي نعيشها تحت مسمى الحرية وخصوصا في المجال الإعلامي، فالحرية متاحة لأشخاص معينين ولأعمال معينة. الحرية المتاحة في المجال الغنائي لا حدود لها..هي ثقافة موجهة هدفها إحداث خلل ثقافي وفكري كبير من خلال تقييد الكتاب والمثقفين من الكتابة بحرية وبالمقابل إطلاق الحرية لبعض – الأشخاص- بتأدية أغاني تحمل كلمات أقل ما يقال عنها رخيصة وأيضاً فيديو كليب أرخص..جرب أن تدافع عن كتاب تم منعه ستتهم بالفساد والكفر وبالمقابل حاول أن تنتقد فيديو كليب سيتهمك البعض بالتخلف وينصحك بتغيير المحطة” وتؤكد على أهمية التوازن في ثقافتنا من أدب وفن وتتساءل لماذا لا تفكر إحدى المحطات الفضائية بإنشاء قناة متخصصة للأدباء والكتاب والمثقفين تتحدث فقط عنهم وعن تاريخهم وسيرهم وكتاباتهم… قناة نشاهدها يومياً على مدار 24 ساعة تبث باللغة العربية ومترجمة إلى اللغة الإنجليزية والفرنسية، مثلما نشاهد يومياً المحطات الغنائية بأغانيها المختلفة التي تبث على مدار اليوم!
أما الفصل الثالث تطرح من خلاله العديد من الأسئلة على مجموعة من الكتاب والمفكرين العرب منها الدين والإبداع هل يلتقيان؟ هل الأدب العربي قابل ليكون عالميا؟ وغيرها من الأسئلة وتختم الفصل بموضوع حساس وشائك عن............ في الرواية العربية والسعودية تحديداً بعد الكم الهائل من الروايات.... التي هطلت علينا مثل المطر في السنتين الأخيرتين. ووجهت الكاتبة شكرها في مقدمة كتابها الى جريدة ايلاف اليومية الالكترونية قائلة “الى ايلاف التي منحتني الفرصة لاكتب.. ولولاها لما خرجت هذه الكتابات الى النور لتقرأ”.
هذا الكتاب ستحتفل به المكتبة العربية لأسباب عدة منها جرأة الطرح وجديته وتوقيت إصداره بالإضافة إلى الآراء المتضمنة للكتاب كماً وكيفاً.
***المؤلفة سلوى اللوباني كاتبة أردنية حاصلة على بكالوريوس علم إجتماع وعلوم سياسية ودبلوم إدارة، عملت لسنوات في مجال تأسيس وإدارة المكتبات. دخلت عالم الصحافة من خلال جريدة إيلاف اليومية الإلكترونية كمراسلة ثقافية، كتبت العديد من الموضوعات والتحقيقات الثقافية وأجرت حوارات مع مبدعين من مختلف الدول العربية. وتكتب مقالات في مجلات منها خطوة (المجلس العربي للأمومة والطفولة)، القافلة (أرامكو السعودية). عضو لجنة تحكيم في إتحاد الجامعات المصرية لتقييم أعمال شباب الجامعات الإبداعية في مجال القصة القصيرة “جائزة غسان كنفاني”. تعمل في شركة الكرمة للإنتاج التعليمي والترفيهي كمديرة برامج وتكتب العديد من الأدلة التدريبية الخاصة بمشاريع التنمية لموضوعات متعددة. وتقوم بإعداد وتقييم محتوى البرامج التلفزيونية. تشارك في جلسات قراءة وتقييم سيناريوهات المسلسلات. تعد الأبحاث المكتبية وتنظم الأبحاث الميدانية والمجموعات الحوارية. شاركت كمنسقة في مشروع التراث العالمي بأيدي شابة (اليونسكو). كما تطوعت في عدة أماكن منها قرى الأطفال، رابطة المرأة العربية، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي..
منقــــــــــــــــــول
مشكورة جدا على هذا الموجز
ردحذفالتاب يبدو فعلا رائع من العنوان
والكاتبة اختارت موضوع حساس جدا
لكن لابد من تناوله والبحث فيه
معضلتنا ان كثير منا يهرب من المشكلة بدلا من البحث عن اسبابها والحلول لها
تحية لك وللكاتبة
شكرا اختي لحضورك
حذفالكتاب سلط الضوء على واقع المثقف العربي .وهو خطوة جريئة
من كاتبة مثقفة تستحق الاحترام ..
السلام عليكم وحمة الله وبركاته
ردحذفانا اختلف تماما مع الكاتبة لاختيارها هذا العنوان فكلمة كافر ليس بسهلة حتى وان كانت تقصد استخدام علماء الدين للاسف لهذه الكلمة بكثرة
كما قلتى حبيبتى زهور هو كتاب خارج ن المألوف نسال الله العفو والعافية والهداية لنا جميعا
اهلا ياغالية
حذفنعم عنوان الكتاب مثير للجدل وبالتأكيد للكاتبة سبب لانعلمه .
(واختيارها للعنوان وإن يبدو صادماً للكثيرين، جاء معبراً ومتفقاً مع سياق الكتاب. فنحن نشاهد بشكل يومي من خلال السجالات في الصحف والإنترنت والإعلام المرئي أن مجرد محاولة التفكير خارج السرب النمطي أو النسق المتعارف عليه دينياً سبباً رئيساً لنعت الكاتب أو المفكر بكثير من التهم أولها التغريب وآخرها التكفير. وفي الآونة الأخيرة كثرت هذه التهم ورأينا كماً كبيراً من المفكرين العرب كفروا فقط لأنهم أثاروا ونبشوا بعض كتب التاريخ وحاولوا إعادة قراءتها بروح عصرية تناسب العصر الذي نعيش فيه رغبة منهم في حث الهمم لمواكبة وملاحقة من تقدم علينا من الأمم الأخرى.)
لهذا ..
ماأقسى الكتابات الهشة التي اختارت اسماء تناسب شريحة لترضى عنها وتصب عليه المديح والاطراء .
وماهي الا ازمة نضوج ابداعي وثقافه وهميه اندفاعية .
فحين يكتب الكاتب منتظرا اشارةتؤكد بأن( العين تفرح قبل الحرف احيانا)
قوم لك وقوم عليك!!
غاليتي
في عالم منفتح ينبغي القراءة في كل المجالات لتقوى المناعة الفكرية .
اسعدني مرورك .ودمت لي خير اخت ياطيبة ..
يعتبر الكتاب من أفضل ما نشر عن واقع وأزمة المثقف العربي .
ردحذفالذي يجد راحته في الخارج .بدءا من سهولة النشر .
الى النظر اليه بعين مرتابة لأنه خرج عن المجموعه وكان عليه أن ينصهر في قالبهم .
كأنه مجرما لانه عبر عن رأييه. فالاهتمام بكلام الناس او خشية مقص الرقيب المسلطة عليه.. لذا ي
يُحصر المثقف العربي في دائرة النمطية .وترك أمور مهمة تحتاج التداول والتناول ,,وهذا مايقتل روح الاقدام والتغيير ..
مع احترامي وشكري للجميع
الاخت الكريمة زهرة الزهور
ردحذفنبذة رائعة عن كتاب رائع يحكى مواجع المثقفين ومآلهم فى نهاية المطاف
وأما عن العتوان فهو لغرض التعريف من وجهة نظر خصوم الرأى والثقافة
وليس بالمضمون العام للتكفير
نشكركم لما تقدميه لنا دوما
وتحياتى ودمتم لنا
شكرا استاذ عادل الكريم على مرورك
ردحذففعلا
«إذا أراد الله بقوم شراً فتح عليهم الجدل ومنعهم العمل»…
--
فالاعتراض على الاسم أهم من المضمون في نظر البعض .
الاستعجال في اطلاق الاحكام لا يجدي ..
فربما كما قال العقاد
لايوجد كتاب اقرأه ولا أستفيد منه شيئا جديدا فحتى الكتاب التافه استفيد من قراءته -ماهي التفاهه؟ كيف يكتب التافهون؟ فيم يفكرون؟
وتلك احد مشكلات وعوائق المثقف العربي ,,
القراءة كالدواء للعقول .
موفق دوما
الاخت زهور الريف ...احييك على خوضك في كل المواضيع شرقآ وغربآ وهذا النفس الجميل في محاولة ايصال الثقافة بشكل مبسط لنا..... من نقرأ وايضآ لمن لا يقرأ...ان كتاب الكاتبة الاردنيه سلوى اللوباني..هو عبارة عن وجهة نظر في احداث حدثت وهو قد يعبر عن وجهة نظر من بين عشرات وجهات النظر المعتدلة او المتشددة او المتحرره...ولا نستطيع ان نختصر نحن مع او ضد..اي فكرة ...فلكل فكر اسباب ودوافع قد تكون خيرة وقد تكون شريرة ...وقد تكون ضاهرها شيء وباطنها شيء اخر...!!! المهم ان الكتاب يوسع مداركنا وكما قبل اقرأ حتى لعدوك او مخالفك بالرأي ..وهذه هي الثقافة المنفتحة........مني كل الاحترام لما تنشري من بساتين المعرفة........اخيك
ردحذفاستاذنا بحر العلوم الفاضل
ردحذفاشكرك على حضورك وبصمتك الراقية ..
للاسف حاولت ان اعثر على الكتاب في معظم الدور المشاركة حاليا بالمعرض
( الاردنية واللبنانية) . يبدو انه ممنوع لسبب ما .
تحياتي وتقديري لك