السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المال والبنون ..خير منظور أم شر موعود؟
نعمة أم نقمة ؟
واقع حياتنا مليئ بقصص شتى .
فيها عظة وعبرة
فيها دروس وتنبيهات مهمة
فيها الغريب والعجيب .
تجد في بداية حياة الزوجان يتمنون ويحلمون بأن يرزقهم الله الذرية الصالحة
والتي تحمل اسمهم بعد عمر طويل .والله هو المنعم المعطي والمانع ايضا.
قد يقسم سبحانه لهم بنعمة الابناء والبنات ,
قد يوفقون حين يرزقون بهم ويرونهم سندا لهم وظهرا صلبا ايضا ,
وفي ايامنا تلك لا فرق بين ابن أوابنة ,إن أحسنوا التربية والتنشئة.
بالتالي قد يحسنون اليهم ويبروهم عند كبرهم ,
البعض ينفق على ابنائه بسخاء ودلال مفرط غير أبهين بصروف الدهر .
حينها ينشأ الابناء كما يقال وفي فمهم ملعقة من ذهب ,فلا تعب ولاجهد ولا كفاح.
ومن المؤكد غير مؤهلين لتحمل ادنى مسؤلية او مواجهة الحياة بالحكمة والعقل .
عندها يكونون نقمة عليهم..
خاصة عندما يحتاجونهم عند الحاجة ومن الواجب حينها ان يكونوا السند القوي لهم
وأن يردوا لهم ولو جزئا يسيرا من الجميل .
ليس الكل بالتاكيد .
…………………..
صدمت حينما ..
رايته كبيرا في السن واولاده الاربعة وزوجاتهم لازالوا يعتبرونه البنك والممول لهم !
قد يكون هو من أساء التربية من البداية أو ان تربيته الصالحة ذهبت هباء.
الدنيا سلف ودين .
……………………
اخرى..
توفي زوجها وترك لها بيتا كبيرا ومالا وفيرا تحسبا لنكبات الايام .
الفظيع في الامر أن بناتها المتزوجات (ولكل منها وظيفة وراتب محترم)
هم أول من جحدوا امهم بإستيلائهم على البيت والرصيد البنكي
وإسكانها في ملحق خارج البيت !! ثم دار العجزة (مؤلم جدا جدا)
أخر ..
كان عاقا لوالديه وهم لازالوا يدعون له بالهداية فقلب الام والاب
أرق من النسيم .الى ان توفاهم الله ولم يتلقى العزاء فيهم ! وهاهو الان
يعاني من زوجة تكيل له الصاع صاعين وابناء يذيقونه الأمرين
مما جعله يتمنى ان يكون باطن الارض
سكنا له ولا حول ولا قوة الا بالله .
فسبحان من زرع الرحمة في قلوب ونزعها من أخرى.
أخرى .
أصبحت بعد كبرها مجرد حاضنة ومربية لأحفادها .
……………….
أعجبتني وأسعدتني( وأدمعت عيناي)حينما قالت لي:
انها لم ترزق بأبناء لكنها رزقت بأزواج بناتها وكانوا لها خير ابناء,
فالله جل شانه حين منع شيئاعوض بالاحسن.
اعجبتني..
حينما أصر احدهم على إسكان ورعاية أم زوجته عنده والقيام بتكفل نفقات
علاجها وتعويضها عما لاقت سابقا من معاناة .
لاشك ان للابنة الصالحة دورا ايضا. وكيف أعتبرها أما له لا حماة .
اسعدني ..
كيف قامت زوجات أبنائها بتولي مصارف علاجها والتسابق على
استضافتها في دورهم (ولادخل للخادمات بذلك) ملاحظة مهمة .
اخيرا………..
بداخل كل ام واب قصة وحكاية أبن أو ابنة بار أو عاق ,صالح أو طالح
(( وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا))..!!
غذوتك مولوداً ومنتك يافعاً تُعِلًّ بما أجني عليك وتنهلُ
إذا ليلة ضافتك بالسقم لم أبِتْ لسقمك إلا ساهراً أتململُ
كأني أنا المطروقُ دونك بالذي طُرقتَ بهِ دوني فعيني تهملُ
تخاف الردى نفسي عليك وإنها لتعلم أن الموت وقت مؤجل
فلما بلغتَ السن والغاية التي إليها مدى ما كنت فيك أؤمل
جعلتَ جزائي غلظة وفظاظة كأنك أنت المنعم المتفضل
فليتك إذ لم ترع حق أبوتي فعلت كما الجار المجاور يفعل
تراه معداً للخلاف كأنه بردٍّ على أهل الصواب موكل
إذا ليلة ضافتك بالسقم لم أبِتْ لسقمك إلا ساهراً أتململُ
كأني أنا المطروقُ دونك بالذي طُرقتَ بهِ دوني فعيني تهملُ
تخاف الردى نفسي عليك وإنها لتعلم أن الموت وقت مؤجل
فلما بلغتَ السن والغاية التي إليها مدى ما كنت فيك أؤمل
جعلتَ جزائي غلظة وفظاظة كأنك أنت المنعم المتفضل
فليتك إذ لم ترع حق أبوتي فعلت كما الجار المجاور يفعل
تراه معداً للخلاف كأنه بردٍّ على أهل الصواب موكل
ديسمبر 30th, 2012 at 1:58 م
لأن قصص الأهل مع جحود الأبناء تكون مؤلمة ومحزنة
ولكن عقوق الوالدين من الذنوب التي يكون عقابها في الدنيا
ومن ناحية أخرى نجد أباء وأمهات هم من يسهم في تمزيق العلاقة مع الأبناء
فهم يقصروا بالرعاية ويهملوا اطفالهم فينشأ الأطفال دون رعاية وحب
نسأل الله ان يوفقنا لرد الجميل لأهالينا وان يوفقنا ايضا لحسن تربية ابناءنا
تقبلي اطيب تحياتي
ديسمبر 30th, 2012 at 2:07 م
ديسمبر 30th, 2012 at 2:09 م
موضوعك مميز يستحق الاطلاع
فعلا نستحقي الشكر والتقدير
شكرا أختى على موضوعك المميز
تقبلي ودي واحترامي لشخصك .
ديسمبر 30th, 2012 at 7:17 م
ديسمبر 30th, 2012 at 8:13 م
و فـعـلاً.. موضوع في غايـة الأهميّـة.. و الحسـاسيّـة في آن واحـِـد..
و بالـفِعل كذلـك.. الأبناء قد يكُونون سبباً في تعاسة و شقاء الآبـاء…
لكن العكس صحيح.. أيضـاً..
إذ قد يكون الآباء.. أكبر عامل و سبب في تعاسة و شقاء أبناءهـم… و إن بدَت هذه العبارة غير منطقية.. إلاّ أن الواقع أيضاً حافل بقصص و وقائع من هذا القبيل و إن قلّ ذلك و نذُر…
و الخُلاصة.. قد تتباين القصص و تتباين أحداثُها و فصُـولُهـا و حيثياتها.. كما تختلف الرُؤى و وُجهات النّظر و الأراء حيالهـا..
و تختلف كذلك القناعات و المفاهيم…. و…… و…… و…….
لـكـن النتيجـة الختاميّة و الأخيرة هيَ واحدة..؟
الـوقوف على محكمة العدل الإلهيّـة الأخيرة و الختاميّة.. و التي ستفصل في جميع المظالم.. التي لم تفصل فيها محاكم الأرض الوضيعة.. و بالقسطاس المُبين.. لتقتص من كل ظالم.. أياً كـان.. أبـاً أو إبـنـاً….
هدانا الله جميعاً..!
جزاكِ الله خيـراً.. و في حفظ المولى..
ديسمبر 30th, 2012 at 10:03 م
اثرتى موضوع غاية فى الاهمية اختى زهور لان بعض الناس من حرمت من الابناء او الماء يشعرون ن السعادة بهما ولم يتذكروا نعم اكبر منهما كالصحة
الابناء يكونوا صلحين ذا احسنا تربيتهم ةزرعنا فيهم معانى الرحمة والاحترام فى ديننا الحنيف غير ذلك فلا نجى منهم لا التعب والهم
ما الماء فهو سلاح ذو حدين قد ينجى صحبه وقد يدمره
شكرا لموضوع المميز وكل عام وانت بخير
ديسمبر 31st, 2012 at 1:13 ص
لااستطيع عدم زيارتك يوما الا واجد موضوع شيق وجديد اعانك الله وذادك من نعيمة لوتكلمنا عن الماسى فنجد الكثير منها وايضا نجد الحسن والدنيا على هذا وذاك والابناء العاقين فى نظرى ابتلاء من رب العباد مثل المرض اما الابناء الصالحين فهم الهدية الطيبة من ربى والحمدلله عليها وربنا يخليلك بناتك وبناتى واولادنا جميعا فى هداية وخير يارب العالمين وكل سنة والامة الاسلامية بخير وسلام شكرا لكى صديقتى
ديسمبر 31st, 2012 at 11:00 ص
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وانت بالف خير
المال والبنون زينه الحياه الدنيا و الباقيات الصالحات خير عند ربك ثواباً وخير املاً .
نعم هذه الاية من سورة الكهف وفيها الكثير من المعاني .
كل منــا يتمنى ان يرزقه الله من مظاهر الحياه الدنيا وزينتها ” المال و الابناء ”
وهذه فطره الله خلقها فينا كلنا كبشر حتى يجمع الناس بين جانببه المادي وجانبه الروحي
فلم يحرم الحق سبحانه متعة الحياة من زينة ورزق و المؤمن عليه ان يستفيد من نعم الله عليه في هذه الحياة لتكون له زاداً يوم يلقى ربه، لما يدركه عن طبيعة هذه الدنيا التي اشار اليها الله .
فالمال والبنون هما من مغريات هذه الدنيا الفانية وهما نعمتان من نعم الله الكثيرة على الانسان والمؤمن يجب عليه ان يأخذ هذه النعم كنوع من العباده والتقرب الى الله
فاذا ما رزق المال عليه ان ينفقه في سبيل الله اما اذا رزق بالابناء عليه تربيتهم على طاعة الله عز وجل فكما هما نعمة ايضا هما نقمة او فتنة من جهة اخرى فالامر كله
لايعدوا كونه امتحان من الله للانسان .
شكرا لك اختي على طرح هذا الموضوع للنقاش وتحياتي لك
ديسمبر 31st, 2012 at 3:57 م
نعم وكما تفضلتي ..كما تدين تدان
نسأل الله ان يوفقنا لبروالدينا والاحسان اليهم في حياتهم
وفي مماتهم
بوركت أخيتي
ديسمبر 31st, 2012 at 4:01 م
سعدت بتواجدك وحضورك الجميل
اسعدك الله وبارك في والديك
ومدونتي ابوابها مفتوحة لك 24 ساعة
ديسمبر 31st, 2012 at 4:09 م
واشكرك على اضافتك القيمة
بالتأكيد ..اصبحت العلاقات العائلية على كف عفريت
بسبب التكنلوجيا وما أثرت به على الابناء وسيطرت بأفكارها على عقولهم وسيرتهم على طريقتها .
ليس الكل بالطبع
لكن هناك من هوقوي الارادة امام مغرياتها وتحدياتها
والتربية الصحيحة والسليمة تظل المهيمنة على فكر واسلوب النشء .
لى زيارة قريبة ان شاء الله لمدونتك للاستزادة من نهر علومكم .
شكري وتقديري
ديسمبر 31st, 2012 at 4:17 م
اشكرك على حضورك وتعليقك المفيد
(لـكـن النتيجـة الختاميّة و الأخيرة هيَ واحدة..؟
الـوقوف على محكمة العدل الإلهيّـة الأخيرة و الختاميّة.. و التي ستفصل في جميع المظالم.. التي لم تفصل فيها محاكم الأرض الوضيعة.. و بالقسطاس المُبين.. لتقتص من كل ظالم.. أياً كـان.. أبـاً أو إبـنـاً…)
بوركت على كلماتك العميقة الاثر
ديسمبر 31st, 2012 at 4:29 م
كل عمل اذا كانت النيه فيه هي ابتغاء وجه الله .مقبول ان شاء الله وفيه الاجر ان شاء الله .
كذلك تربيتنا ورعايتنا وتعبنا مع ابنائنا وبناتنا ..
شكرا لك ولتواجدك الجميل
ديسمبر 31st, 2012 at 4:40 م
تختلف التربية حاليا عن السابق .
مؤكد ان اهلنا قد تعبوا في سبيل رعايتنا ولم يكن لهم ذاك التعليم العالي كما هو الان .
لكنهم ببركة الدعوات والنيات انشؤوا اجيالا قوية متينة راسخة كالجبال .
لذلك ينبغي بذل مجهود اكبر الان لتربية الجيل على اسس علمية صحيحة ومباديء اسلامية سليمة . فكثرة التيارات الجارفة والقنوات الهدامة تنسف وتدمر الاخلاق .
إلا ماكانت عميقة الجذور وعن اقتناع ايضا .
اسعدني تواجدك .ودمتي بالف خير
ديسمبر 31st, 2012 at 10:08 م
اتعبتى قلبنا بتلك القصة فبالفعل
هنك فى كل بيت حكاية ابناء ام جاحدين
او بار
فهى دين يفى فى الحياة قبل الاخرة وقال تعالى
ولا تقل لهم اف ولا تنهرهما
ولكن اعتقد هى التربية فى البيت الاساس
ديسمبر 31st, 2012 at 11:57 م
فعلا فى اباء زمان تعبت فى التربية وفية العكس لكن سبحان الله فى ابناء كان لديهم مبادء وتقاليد حافظت عليها حتىالان وفية العكس ربنا يحمى هذا الجيل من شر التكنولجيا المدمرة والله المستعان دمتى بالخير والسعادة
يناير 1st, 2013 at 5:07 ص
ارى بعودتك وبعودة الزملاء اشراق وبهجة في اروقة مكتوب .
حضورك يزيد الادراج رقي واكتمال
لاشك ان التربية مهمة الاهل تجاه الابناء وان لم يكن لهم استعداد لذلك فلا داعي من الاساس .
هم نعمة وسعادة وذخر في المستقبل .
هم سندلهم بعدالله عند كبرهم .
هم اليد اليمنى التى تعينهم .
ايضا هم
من يعجلون بالهم والغم بجحودهم ونكرانهم للجميل
هم من ينسفون الصحة والعافية .
هم من يقلبون الحياة رأسا على عقب حين يتبعون كل سيءمن الاخلاق والبشر .
هناك قصص كثيييرة لا يتسع المجال لذكرها .
اشكرك على حضورك .
يناير 1st, 2013 at 5:52 ص
نحمدالله على نعمه وان وفقنا للالتزام بنمط الاهل في التربية السليمة فالزمن الان ولا حول ولا قوةالا بالله .
رب احفظ جميع ابناء المسلمين وبناتهم في كل زمان ومكان .
تحياتي لك واحلى باقة ورد لعيونك
يناير 1st, 2013 at 5:56 ص
نعم التربية هي الاساس
وكما ان النبتة التي تقوم مستقيمة من نشأتها
صلبة العود .كذلك التربية الصحيحة وبالله التوفيق
يناير 1st, 2013 at 10:22 ص
صباحك كأنتِ راقى
صباحك ثلاث وردات
الاولى تقولك
الله يفتح عليك ويرعاكِ
والثانية تقولك
ربى يحفظك ويسدد خطاكِ
والثالثة تقولك
لك محبتى واشتياقى
عسى السعادة تدوم بدنياك
يناير 1st, 2013 at 10:49 ص
عود حميد لمجمعنا مكتوب
**********************
موضوع رائع جدا وبه من الموعظة والحكمة ما يجب أن يتفهما الكثير من الابناء والاباء
دوما رائعة يا زهرتنا
وبارك الله فيك
وكم انا سعيد برجوعنا جميعا وها قد هل علينا الاخ على مزهر بطلته الباهية
يناير 2nd, 2013 at 6:48 ص
ادراجرك مؤثر جدا
وقصصه فعلا من واقعنا
كم اتمنى ان نكون أبناء بارين
وسلمت يداكي
يناير 2nd, 2013 at 1:43 م
ذكرى سقوط الاندلس 521
لذا اسمحوالي بالتغيب اليوم
شاكرة لكم حضوركم الرائع هنا وهناك
يناير 2nd, 2013 at 3:28 م
أهنىء نفسى بأن تمكنت أخيرا من المرور بمدونتك بعد الكثير من المراسلات مع ادارة مكتوب فى الفترة الماضية والتى شهدت العديد من المفارقات غير السارة والتى حالت دون تمكنى من الوصول الى مدونتى نفسها حتى ظننت أن المدونة نفسها قد تم السطو عليها
وفى الحقيقة لقد اثرت موضوعا شائكا تعانى منه الكثير من الأسر على امتداد الوطن العربى بمايميزه من وجود روابط اسرية قوية فرضتها القيم الإسلامية والتقاليد الشرقية الأصيلة وأحب أن أشارك برأى متواضع فى هذا الأمر الهام:
أوصى الله سبحانه المرء بوالديه فى كتابه العزيز فى كثير من الآيات والملفت للنظر أن الله لم يوص الآباء بأبنائهم وكأن ذلك غريزة فطريةأودعها الله قلب الأنسان فلم توجد ثمة حاجة لان يوصى الله بها والأمر الشاذ فى مجتمعاتنا أن نجد اما تهمل أبنائها أو تتركهم الى بيت آخر
أما الأبناء فقد شدد الله فى وصيته لهم بآباءهم حتى قرن رضاه برضاهم وجعل الجنة تحت أقدامهم وجعل عقوق الوالدين من السبع الموبقات لا لشىء الا لمعرفته بحكمته البالغة شدة حاجة الآباء لابناءهم فى
ايام ضعفهم
ولكننا لانستطيع ان نلوم الأبناء وحدهم فيما يخنتص يعقوق الوالدين فكما تزرع تحصد وكما ذكرت فى مدونتك أن الكثير من الآباء يتحيزون فى تربية ابناءهم تحيزا شديدا نحو تدليل أبناءهم وتلبية رغباتهم والتضحية بالغالى والنفيس فى سبيل اسعاد ابناءهم دون أن يدركوا أن لما يفعلون اعظم الضرر على نفسية ابناءهم فمن جبل على الأخذ كيف نساله العطاء وفاقد الشئ لا يسعطيه
كما ان الكثير من الابناء يفتقدون فيما يفتقدون القدوة الحسنة الفاعلة التى يفتقدونها فى سلوك آباءهم تجاه مواقف الحياة الصعبة فماذا ننتظر ممن يشجعهم آباءهم على الخطأ فى أمور حياتهم
وبعد كل ذلك تأتى الهداية من الله فلا نستطيع أن ننكر أن هناك البكثير من البشر لا ينفع معهم النصح ولا التربية الحسنة وإلا لاستطاع نبى الله نوح عليه السلام أن يهدى ابنه وهو الذى ظل بين ظهرانيهم ألف سنة
يناير 3rd, 2013 at 5:36 ص
تحياتي لك وبوركت اينما حللت
يناير 3rd, 2013 at 5:39 ص
اشكر جهودكم وتفانيكم لعودة الاعضاء الى ساحة مكتوب
وشكرا لحضورك وبصمتك هنا
دمت بخير
يناير 3rd, 2013 at 5:40 ص
يناير 3rd, 2013 at 5:49 ص
الحمدلله على تمكنك اخيرا من الوصل لمدونتي بعد عناء
واشكرك كثيرا .
كانت هناك مشكلة منذايام في مكتوب منعت الجميع من
الوصل لمدوناتهم .
جاء تعليقك استاذي مكملا للادراج بصورة عقلانية جدا
وواضحة .
اتمنى ان تكون بصمتك في مدونتي المتواضعة دوما
مع شكري وتقديري
يناير 3rd, 2013 at 8:02 ص
اتمنالك سنه سعيده
دونت تعليق عندك واكتشفت بعد يومين انه ما طلع!!
ولله مو مني هادا مكتوب مشكلحي…..هههه
بر الوالدين مقدور عليه لانهم شو ما قدمنا الهم بيكونو راضيين ومبسوطين المهم نكون حواليهم !!
الاصعب هو بر الابناء الي مهما قدمتي الهم ما بيعجبهم وبيقولو ا هل من مزيد؟؟؟
دمتي غاليتي بخير وصحه وسعاده
يناير 3rd, 2013 at 8:57 م
يناير 4th, 2013 at 11:30 ص
يناير 4th, 2013 at 1:22 م
يناير 5th, 2013 at 7:17 ص
وكل سنة وانتي بالف خير والعائلة الكريمة بصحة وهنا
مكتوب ؟لا تشكيلي بابكيلك هههه!!
شكرا خيتووو
يناير 5th, 2013 at 7:18 ص
حياك الله وبوركت اينما حللت
يناير 5th, 2013 at 7:21 ص
شكرا لكم
يناير 5th, 2013 at 7:22 ص
شكرا لك